محتويات
- ١ ماذا يعني تمدد الأوعية الدموية؟
- ٢ تعرف على أنواع تمدد الأوعية الدموية
- ٣ أشهر أعراض تمدد الأوعية الدموية
- ٤ الأعراض المميزة لأنواع تمدد الاوعية الدموية
- ٥ ما أسباب تمدد الأوعية الدموية؟
- ٦ إليك أبرز مضاعفات تمدد الأوعية الدموية
- ٧ ما عوامل خطورة تمدد الأوعية الدموية؟
- ٨ أبرز طرق علاج تمدد الأوعية الدموية
- ٩ قد يُهِمُّكَ: نصائح للوقاية من تمدد الأوعية الدموية
- ١٠ المراجع
ماذا يعني تمدد الأوعية الدموية؟
يُعرف تمدد الأوعية الدموية Aneurysm بين الأطباء أيضًا باسم التمدد الوعائي أو "أم الدم"، وهي حالة مرضية تتمثل بتضخم أو انتفاخ في الشرايين نتيجةً لضعف جدرانها، وعلى الرغم من عدم تسبب هذه الحالة بأعراض أو علامات خطيرة لدى معظم الحالات، إلا أن تمدد الأوعية الدموية وتمزقها يمكن أن يؤدي إلى حدوث نزيف داخل الجسم يُهدد الحياة جديًا، ويمكن أن يُعاني الإنسان من تمدد أي شريان في جسمه، لكن أكثر الأوعية الدموية عُرضةً للإصابة هي تلك الشرايين الأساسية التي تغذي الدماغ والقلب؛ كالشريان الأبهر أو الأورطي مثلًا، وهنالك مجموعة كثيرة من العوامل التي تزيد من احتمالية الإصابة بهذه المشكلة؛ كالتدخين وارتفاع ضغط الدم، وبعكس ما يعتقد به الكثيرين، فإن تمزق الأوعية الدموية الناجم عن تمدد الأوعية الدموية ليس شيئًا نادرًا على الإطلاق، وإنما يُصيب 30 ألف شخص في الولايات المتحدة الأمريكية وحدها كل سنة، كما أن 40% من هذه الحالات تنتهي بالوفاة خلال 24 ساعة للأسف.[١]
تعرف على أنواع تمدد الأوعية الدموية
تُصنّف أنواع تمدد الأوعية الدموية بناءً على موقعها في الجسم، وتُعد شرايين الدماغ والقلب أكثر المواقع عُرضةً للإصابة بتمدد الأوعية الدموية الخطير، ويمكن أن يحدث التضخم في الأوعية الدموية على شكلين مختلفين؛ هما تمدد الأوعية الدموية المغزليّ، الذي يتميز بحدوث التضخم في جميع جوانب الأوعية الدموية، والنوع الثاني هو تمدد الأوعية الدموية الكيسيّ، الذي يشير إلى حدوث التضخم على جانب واحد فقط من الوعاء الدموي،[١] وفيما يلي ذكر لأنواع تمدد الأوعية الدموية وفقًا لموقعها:[٢]
- تمدد الأوعية الدموية الأبهري: يحدث هذا التضخم أو التمدد في الشريان الأبهر أو الأورطي، المعروف بكونه أكبر شرايين الجسم حجمًا والمسؤول عن نقل الدم من القلب عبر الصدر والجذع، ويمكن أن يحدث تتمدد الأوعية الدموية في الأبهر نتيجةً لقوة ضخ الدم العالية، مما يؤدي إلى فصل طبقات جدار الشريان والسماح للدم بالتسرب والتغلغل بينها وحدوث ما يعرف بعملية التسلّخ، التي يمكن أن تؤدي إلى انفجار الوعاء الدموي تمامًا، مما يتسبب في حدوث نزيف داخل الجسم وهذا يُعرف بتمزق الأوعية الدموية، والجدير بالذكر أن التسلخ والتمزق هما العاملان المُسببان لمعظم الوفيات الناتجة عن تمدد الأوعية الدموية الأبهري،[٢] وهنالك نوعان من تمدد الأوعية الدموية الأبهري بناءً على موقع الإصابة؛ وهما تمدد الأوعية الدموية الأبهري الصدري وتمدد الأوعية الدموية الأبهري البطني.[٣]
- تمدد الأوعية الدموية الدماغية: تشير هذه الحالة إلى وجود منطقة ضعيفة أو رقيقة في جدار أحد الشرايين في الدماغ، ثم تبدأ هذه المنطقة بالتضخم والتمدد إلى أن تمتلئ بالدم، وهذا بالطبع سيضع ضغطًا على الأعصاب أو أنسجة المخ، كما يمكن أن تنفجر هذه الأوعية لتسبب نزيف في الأنسجة المحيطة بها، وتتضمن المضاعفات المرتبطة بتمدد الأوعية الدموية الدماغية حدوث السكتة الدماغية النزفية، وتلف الدماغ، والغيبوبة، والوفاة أحيانًا، لكن قد يهمك معرفة أن بعض حالات تمدد الأوعية الدموية الدماغية الخفيفة يمكن أن تحدث دون ظهور أعراض خطيرة أو حدوث نزيف.[٤]
- تمدد الأوعية الدموية الطرفية: تحدث هذه الحالة نتيجةً لحدوث تضخم في منطقة ضعيفة في الشرايين الخاصة بالساقين أو الرقبة أو أي من الشرايين الأخرى في أطراف الجسم، ولتمدد الأوعية الدموية الطرفية عدة أنواع، منها:[٥]
- تمدد الأوعية الدموية المساريقية: تُعرف أيضًا باسم تمدد الأوعية الدموية الطحالية أو الكبدية، وتحدث في الشريان الموجود في البطن وليس في الشريان الأورطي.
- تمدد الشرايين الكلوية: تصيب الشرايين التي تُغذي الكلى بالدم.
- تمدد الشرايين الفخذية: تصيب الشرايين المتواجدة في الفخذ.
- تمدد الشرايين المأبضية: تصيب الشرايين المتواجدة خلف الركبة.
- تمدد الشرايين السباتية: تصيب الشرايين المتواجدة في العنق.
أشهر أعراض تمدد الأوعية الدموية
تختلف أعراض تمدد الأوعية الدموية بناءً على نوع وموقع الإصابة، علمًا أن تمدد الأوعية الدموية التي تحدث في الجسم لا تؤدي إلى ظهور علامات أو أعراض إلا عندما تتمزق، بينما قد تظهر علامات تمدد الأوعية الدموية للأوعية الموجودة بالقرب من سطح الجسم، وقد تتطور مع مرور الوقت لتشكل كتل كبيرة، ومن أكثر أعراض تمدد الأوعية الدموية شيوعًا ما يلي:[٦]
- ارتفاع معدل ضربات القلب.
- الشعور بالدوار أو الدوخة.
- النزيف.
- الألم.
الأعراض المميزة لأنواع تمدد الاوعية الدموية
إضافةً إلى الأعراض السابقة، فإن هنالك أعراضًا أُخرى يتميز بها كل نوع من أنواع تمدد الأوعية الدموية الواردة مسبقًا، وفيما يلي نوضحها لك.
أعراض تمدد الأوعية الدموية الأبهري
عادةً لا يرافق الإصابة بتمدد الأوعية الدموية الأبهري الصدري أي أعراض أو علامات إلا عندما ينفجر الشريان، في حين قد يعاني المُصاب من بعض الأعراض مع تطوّر الحالة؛ كآلام في الصدر أو الظهر، وصعوبة التنفس أو البلع،وضيق في التنفس، والسعال، وبحة في الصوت، بينما تتمثل أعراض الإصابة بتمدد الأوعية الدموية الأبهري البطني بألم في الظهر، وألم عميق جانب البطن، وإحساس بالخفقان بالقرب من السرة، وفي حال تمزق الوعاء الدموي يمكن أن يشعر المُصاب بالغثيان، وألم شديد في الظهر والبطن، والتقيؤ، والدوار.[٣]
أعراض تمدد الأوعية الدموية الدماغية
تتمثل أعراض تمدد الأوعية الدموية الدماغية في حدوث اضطرابات بصرية؛ مثل فقدان الرؤية أو ازدواج الرؤية، وألم فوق أو حول العين، فضلًا عن حدوث خدر أو ضعف في جانب واحد من الوجه، وصعوبة الكلام، والصداع، وفقدان التوازن، وصعوبة في التركيز، ومشاكل في الذاكرة قصيرة المدى.[٧]
أعراض تمدد الأوعية الدموية الطرفية
تختلف أعراض تمدد الأوعية الدموية الطرفية بناءً على موقع الإصابة؛ فأعراض تمدد الأوعية الدموية المساريقية تشمل آلام في المعدة، والإغماء، والشعور بالشبع بعد الأكل بوقت قصير، بينما تتمثل أعراض تمدد الأوعية الدموية الكلوية في ارتفاع ضغط الدم غير المنضبط وألم في الخصر، أما أعراض تمدد الأوعية الدموية في الساقين فتشمل الشعور بألم مفاجئ في الساق، وضعف أو خدر في الساق، وألم أو تغير في لون الأصابع.[٨]
ما أسباب تمدد الأوعية الدموية؟
يمكن أن يُصاب البعض بتمدد الأوعية الدموية نتيجةً لعدد من الأسباب، من أهمها:[٩]
- ضعف في جدران الشرايين: يحدث ذلك نتيجةً لعدد من الأسباب من أكثرها شيوعًاتصلب الشرايين وارتفاع ضغط الدم.
- الجروح والالتهابات العميقة: يمكن أن تؤدي بعض الجروح والالتهابات العميقة إلى تمدد الأوعية الدموية.
- وجود القابلية الوراثية: يمكن أن يولد الفرد وهو يُعاني أصلًا من ضعف في أحد جدران الشرايين، مما يؤدي لزيادة فرص إصابته بتمدد الأوعية الدموية فيما بعد.
إليك أبرز مضاعفات تمدد الأوعية الدموية
تختلف المضاعفات المترتبة على الإصابة بتمدد الأوعية الدموية بناءً على موقع الإصابة، ويمكن أن يؤدي عدم علاج هذه المشكلة إلى الإصابة بالعديد من المضاعفات الصحية التي تتفاوت في خطورتها، ومن أبرز المضاعفات المحتملة لإهمال علاج تمدد الأوعية الدموية ما يلي:[١٠]
- جلطات دموية داخل الأوعية الدموية المتمددة.
- ضغط الشرايين المتمددة على الأعصاب المجاورة، خاصة إن كان تمدد الأوعية الدموية كبيرًا.
- يمكن أن يتسرب الدم من الأوعية الدموية المتمددة إلى جدران الشريان، وهو ما يُعرف بتسلّخ الأوعية الدموية.
- ضعف واضطراب في الدورة الدموية.
- نزيف في طبقات الأنسجة المحيطة بالدماغ، وهو ما يُعرف بالنزيف تحت العنكبوتية.
- تجمّع ماء على الدماغ، الذي يُعرف أيضًا باسم استسقاء الرأس.
- السكتة الدماغية.
- الصرع.
- الشلل.
- فشل القلب الاحتقاني.
- النوبة القلبية.
- الفشل الكلوي.
- الموت المفاجئ.
ما عوامل خطورة تمدد الأوعية الدموية؟
يمكن أن تزداد فرصة إصابتك بتمدد الأوعية الدموية في حال كان لديك أي من عوامل الخطورة التالية:[١١]
- التدخين: يُعد التدخين أهم عامل خطر للإصابة بتمدد الأوعية الدموية، خاصةً تمدد الشريان الأورطي البطني؛ وذلك لإن التدخين يؤدي إلى إتلاف جدران الشرايين وتفتيت بطانتها، ومع مرور الوقت تبدأ الخثرات والجلطات بالتشكّل في موضع التلف محاولةً إصلاحه، لكنها تجعل الجدار أضعف وتزيد من فرصة تمدده وتمزقه.
- ارتفاع ضغط الدم: يُعد ارتفاع ضغط الدم العامل المُسبب الرئيسي للنزيف تحت العنكبوتية أو النزيف بين الدماغ والغشاء المحيط به، وهذا يؤدي إلى تمزق وتمدد الأوعية الدموية في الدماغ، ويمكن أن يؤدي النزيف الحاصل نتيجة لذلك إلى تلف الدماغ وحصول السكتة الدماغية النزفية، والتي يمكن أن تسبب ضعفًا أو شللًا في الذراع أو الساق، ومشاكل في الرؤية، ونوبات، وصعوبة في الكلام أو الفهم.
- تصلب الشرايين: هو حالة مرضية ناتجة عن تراكم ترسبات أو لويحات شمعية في الشرايين، ومع استمرار تراكمها تتصلب الشرايين وتضيق، وهذا يؤثر في معدل تدفق الأكسجين ويؤدي إلى انخفاض وصوله إلى الأعضاء وأجزاء الجسم الأخرى.
- تقدم العمر للرجال: يلعب العمر والجنس دورًا في زيادة فرصة الإصابة بتمدد الأوعية الدموية؛ إذ إن هنالك أدلة علمية تشير إلى أن الرجال الذين تزيد أعمارهم عن 60 عامًا يعانون من تمدد الأوعية الدموية الأبهري بدرجة أعلى من النساء.[١٢]
- الإصابة بأمراض الشرايين المحيطية: يرافق هذه الحالة ألم في الساقين عند المشي أو الراحة، وتشكّل القُرح في الساق نتيجةًلنقص تروية الساق وتغذيتها بالدم.[١٢]
- تشوهات الصمام الأبهري: يمكن أن يؤثر تلف أو تشوه ما يُعرف بالصمام الأبهري ثنائي الشرف في تمدد الأوعية الدموية الأبهري الصدري؛ وذلك نتيجةً لضعف الشريان الأورطي المسؤول عن تدفق الدم.[١٢]
- أمراض التهاب الأوعية الدموية: تتضمن هذه الأمراض حدوث التهاب الشرايين ذو الخلايا العملاقة أو العرطلة، والتهاب الشرايين تاكاياسو، وغيرها من الأمراض.[١٢]
- عوامل إضافية: يتحدث الخبراء كذلك عن وجود علاقة بين زيادة فرص الإصابة بتمدد الأوعية الدموية من جهة وبين السمنة، وكثرة الإصابة بالعدوى، وتناول المخدرات، والغذاء السيء من جهة أخرى.
أبرز طرق علاج تمدد الأوعية الدموية
يعتمد اختيار طرق علاج تمدد الأوعية الدموية على موقع التمدد ونوعه؛ فعلى سبيل المثال يتطلب علاج تمدد الأوعية الدموية الأبهري الصدري والبطني تدخل جراحي يهدف إلى تركيب دعامة (شبكة) في الأوعية الدموية، وعادةً ما يتم اختيار هذا الإجراء كونه أقل حدة من الجراحة المفتوحة التقليدية، ويضمن إصلاح وتقوية الأوعية الدموية التالفة، ويُقلل من فرصة الإصابة بالعدوى والندوب في موضع الجرح، إضافةً إلى ذلك يمكن استخدام بعض العلاجات الأخرى غير الجراحية؛ مثل الأدوية التي تعالج ارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول، وأدوية حاصرات بيتا لخفض ضغط الدم نظرًا لأن ارتفاع ضغط الدم يلعب دورًا أساسيًا في تمزق تمدد الأوعية الدموية،[٦] فضلًا عن مسكنات الألم مثل أسيتامينوفين أو الباراسيتامول لتخفيف الأعراض المُصاحبة للتمدد مثل الصداع، والأدوية المضادة لنوبات الصرع لعلاج النوبات المرتبطة بتمدد الأوعية الدموية المتمزقة، وقد تتطلب بعض حالات تمدد الأوعية الدموية الدماغية الخضوع لجلسات علاجٍ تأهيليّ في حال تعرّض الدماغ لتلف ناتج عن نزيف تحت العنكبوتية، وهذا يشمل العلاج الطبيعي، وعلاج النطق، والعلاج الوظيفي لإعادة تعلم المهارات.[١٣]
قد يُهِمُّكَ: نصائح للوقاية من تمدد الأوعية الدموية
هنالك عوامل لا يمكنك التحكم بها لوقاية نفسك من تمدد الأوعية الدموية، في حين أن بوسعك التحكم وتجنّب عوامل أُخرى؛ فعلى سبيل المثال بإمكانك جعل نمط حياتك أكثر صحةً من خلال تناول الطعام الصحي، وممارسة الرياضة بانتظام، والحصول على قسط كافي من النوم، وهذا بدوره يقلل من فرصة تمدد الأوعية الدموية لديك، وفيما يلي أهم الإرشادات والنصائح التي قد تفيدك في الوقاية من تمدد الأوعية الدموية:[١٤]
- اتبع نظام غذائي صحي: تؤثر بعض العادات الغذائية السيئة في مستوى ضغط الدم والكوليسترول وتؤدي إلى ارتفاعهما، كما تزيد من خطر الإصابة بتصلب الشرايين والسمنة، وجميعها عوامل خطر للإصابة بتمدد الأوعية الدموية، لذا يُنصح باختيار الأطعمة الطازجة الكاملة بدلًا من الوجبات الخفيفة المصنعة والمعبأة؛ مثل الكعك، والبسكويت، والحلوى، فضلًا عن تقليل استهلاك اللحوم الدهنية، والاعتدال في تناول الوجبات المقلية والسريعة، واختيار منتجات الألبان قليلة الدسم أو الخالية من الدسم بدلاً عن الألبان كاملة الدسم، وتناول الفواكه مثل التفاح والكمثرى والموز والبرتقال، وتناول الحبوب الكاملة والكربوهيدرات المعقدة، مثل الأرز البني أو الخبز المصنوع من الحبوب الكاملة بدلاً عن الكربوهيدرات البيضاء المكررة، مثل الأرز الأبيض أو الخبز الأبيض.
- التحكم بضغط الدم: نظرًا لكون ارتفاع ضغط الدم العامل الرئيسي المُسبب لتمدد الأوعية الدموية، فإن التحكم به والسيطرة على معدله ضمن الحدود الطبيعية يُعد من أهم طرق الوقاية، ويمكنك القيام بذلك من خلال الالتزام بالنصائح السابقة المتعلقة بنمط الغذاء الصحي، وممارسة الأنشطة البدنية بانتظام، والإقلاع عن التدخين، [١٥] ولمعرفة طرق تُساعدك على الإقلاع عن التدخين يمكنك قراءة: أشياء تساعدك على الإقلاع عن التدخين.
- السيطرة على الإجهاد والتوتر: يُعد الإجهاد والتوتر أحد العوامل المُسببة لارتفاع ضغط الدم، والذي يؤدي بدوره إلى الإصابة بأمراض الأوعية الدموية المختلفة، وعلى الرغم من أنه ليس عاملًا رئيسيًا في الإصابة بأمراض الأوعية الدموية، إلا أنه يؤدي إلى تفاقم المرض لدى بعض الأشخاص مما يؤثر سلبًا على الصحة، ولتتمكن من السيطرة على توترك وتخفيفه يمكنك استخدام بعض الوسائل؛ مثل القراءة، وتعزيز الأواصر الاجتماعية، وممارسة تمارين التأمل واليقظة[١٦] وللحصول على معلومات أوسع عن طرق تخفيف التوتر بممارسة تمارين التأمل يمكنك قراءة: التأمل: طريقة بسيطة وسريعة للحد من الضغط النفسي.
المراجع
- ^ أ ب Markus MacGill (28/11/2017), "Causes and treatments of aneurysm", medicalnewstoday, Retrieved 17/2/2021. Edited.
- ^ أ ب "Aortic Aneurysm", cdc, 8/9/2020, Retrieved 17/2/2021. Edited.
- ^ أ ب James Beckerman (17/7/2019), "What is an Aortic Aneurysm?", webmd, Retrieved 17/2/2021. Edited.
- ↑ "Cerebral Aneurysms Fact Sheet", ninds, 13/3/2020, Retrieved 17/2/2021. Edited.
- ↑ "Peripheral Arterial Aneurysm", upmc, Retrieved 17/2/2021. Edited.
- ^ أ ب Brindles Lee Macon (29/9/2018), "Aneurysm", healthline, Retrieved 17/2/2021. Edited.
- ↑ "Brain aneurysm", nhs, 16/8/2018, Retrieved 17/2/2021. Edited.
- ↑ "Peripheral Arterial Aneurysm", upmc, Retrieved 17/2/2021. Edited.
- ↑ James Beckerman (6/5/2019), "What Is an Aneurysm?", webmd, Retrieved 17/2/2021. Edited.
- ↑ "Aneurysm", betterhealth, Retrieved 17/2/2021. Edited.
- ↑ Julie Revelant (11/5/2018), "What Are the Causes and Risk Factors of Having an Aneurysm?", everydayhealth, Retrieved 17/2/2021. Edited.
- ^ أ ب ت ث "Aortic Aneurysm", clinicbarcelona, 10/3/2020, Retrieved 17/2/2021. Edited.
- ↑ "Brain aneurysm", mayoclinic, 9/8/2018, Retrieved 18/2/2021. Edited.
- ↑ Julie Revelant (7/3/2018), "11 Tips to Help Reduce Your Risk of an Aneurysm", everydayhealth, Retrieved 18/2/2021. Edited.
- ↑ James Beckerman (1/3/2019), "Aneurysms: Diagnosis and Treatment", webmd, Retrieved 18/2/2021. Edited.
- ↑ Maureen Salamon (20/6/2020), "Prevention of Aortic Aneurysms", verywellhealth, Retrieved 18/2/2021. Edited.