أجزاء الطائرة

تاريخ الطيران

فيما يأتي معلومات عن تاريخ الطيران:^[١]

• أول شخص حاول الطيران هو عالم الأندلس المعروف والشاعر عباس بن فرناس، إذ إنه قد صنع أجنحة لنفسه، في سنة ثمانمئة وسبعة وثمانين ميلاديًّا، وقد تمكن هذا العالم من الطيران قليلًا، إلا إنه سقط وأصيب ببعض الكسور في جسمه.
• أول أشخاص حاولوا الطيران بواسطة الآلات، إذ إنهم استخدموا آلةً خفيفة الوزن جدًا حتى من الهواء، وهم جاك شرون والأخوين موجالي وكان ذلك سنة ألف وسبعمئة وثلاثة وثمانين ميلاديًّا.
• أول من استخدم آلة أثقل بقليل من الهواء هما الأخوين رايت وقد حققوا رقمًا قياسيًّا في التحليق في الهواء وقد امتد تحليقهم آنذاك لمدة ساعة وربع وكان ذلك في العام ألف وتسعمئة وثلاثة ميلاديًّا .
• في سنة ألف وتسعمئة وخمسة عشر ميلاديًّا نجحت ألمانيا في صنع أولى طائرات العالم المعدنية وقد سميت يونكريز.
• في العام ألف وتسعمئة وسبعة وعشرين صُممت أولى طائرات النقل وقد سميت آنذاك بهيدفيجا وقد كان لها محرك واحد .
• في عام ألف وتسعمئة وتسعة وثلاثين صُممت أولى الطائرات التي تعمل في المحرك النفاث .

أجزاء الطائرة الخارجية

تقسم الطائرة إلى أجزاء رئيسية وهي :^[٢]

• هيكل الطائرة: وهو في الغالب يشبه الأنبوب الطويل .
• أدوات هبوط الطائرة، وهي عجلتان رئيسيتان بجانب هيكل الطائرة، وعجل آخر أمامها، والمكابح، التي تعمل باستخدام دواسات لكل عجل دواسة .
• الأجنحة: إذ تُصقل أسطح الأجنحة، إذ تصبح فيها انحناءة من الأمام للخلف .
• رفوف الأجنحة: وهي رفوف توجد في آخر جناح الطائرة تزيد الانحناءة لأجنحة الطائرة فهي تتحرك للأعلى وللأسفل .
• جنيحات الطائرة: وهي جنيحات تستخدم لعملية توجيه الطائرة والتحكم في إمالة الأجنحة للطائرة كي تتمكن من الطيران على جانبيها، وتستخدم أيضًا كالمكابح لتقليل السرعة في الطائرة.
• ذيل الطائرة: يوجد في نهاية جزء الطائرة الخلفي وهو الذي يساعد الطائرة على استقرارها وثباتها، ويدعى جزء ذيل الطائرة العمودي بالريشة .
• الموجه: وهو جزء الطائرة المسؤول عن تحريك الطائرة يمينًا ويسارًا .
• الإليفاتورز: وهو الجزء المسؤول عن توجيه المقدمة للطائرة عاليًا وأسفلًا، إذ يوجد في آخر ذيل الطائرة .

أجزاء الطائرة الداخلية

فيما يأتي أجزاء الطائرة الداخلية:^[٣]

• المحرك: هو من أهم المحتويات لنظام الدفع للهواء، إذ إنه يولد طاقة ميكانيكية تساعد الطائرة على الطيران.
• مروحة: تساعد على تحويل طاقة الطائرت التي تنتج من الاحتراق في محرك الطائرة إلى قوة للدفع إذ إن عليها غطاءً يسمى مغزل وهو الذي يسهّل التدفق للهواء .
• غرفة التحكم الخاصة بالطيار ومساعد الطيار: فمن تلك الغرفة يتحكم الطيار في تسيير حركة الطائرة وإيقافها وطيرانها في الوقت المناسب.
• العتاد الخاص بالهبوط: ومهمته تكمن حين تقلع الطائرة وتهبط .
• غرف دورات المياه .
• الكافيتيريا التي تمكن المسافر من طلب الطعام والشراب من المضيفة في أثناء رحلته.

المراجع

1. ↑ "تاريخ الطيران وما هي الطائرة"، الجزيرة، اطّلع عليه بتاريخ 30ـ6ـ2019. بتصرّف.
2. ↑ "الطائرات || أجزاء الطائرة"، الباحثون المصريون، اطّلع عليه بتاريخ 30ـ6ـ2019. بتصرّف.
3. ↑ "الطائرة : اجزائها ووظائفها"، hobby gulf، اطّلع عليه بتاريخ 30ـ6ـ2019. بتصرّف.