محتويات
الدراسة في أمريكا
تضم الولايات المتحدة الأمريكية أكبر عدد من الطلاب الدوليين في العالم، إذ يبلغ عددهم أكثر من 1000000 طالب وطالبة، وتبلغ نسبة الطلاب الدوليين 5٪ تقريبًا من نسبة الطلاب المسجلين لمتابعة التعليم العالي في أمريكا، ومنذ منتصف الخمسينات بدأت الولايات المتحدة الأمريكية الاهتمام بالطلاب الدوليين بعد أن كان عددهم فقط 35 ألف طالب، ومنذ ذلك الحين تطور قطاع التعليم الدولي في الولايات المتحدة تطورًا كبيرًا، فحكومة الولايات المتحدة الأمريكية دائمًا ما تتطلع لمساعدة الطلاب الذين يفكرون في إكمال تعليمهم في الولايات المتحدة، وتتميز جامعاتها ومعاهدها بتوافر جميع الأدوات التي يحتاجها الطالب للنجاح في الدراسة، وفي هذا المقال جمعنا أغلب الجوانب التعليمية، والاجتماعية، والثقافية والاقتصادية للدراسة في الولايات المتحدة.[١]
أفضل الولايات للدراسة في أمريكا
تعد ولاية بوسطن هي عاصمة الطلاب في الولايات المتحدة الأمريكية التي تضم حوالي 20% من الطلاب، وتعد خيارًا اقتصاديًا بسبب تصاريح التخفيضات المقدمة في معظم المؤسسات فيها، كما وتشتهر أيضًا بفنونها وثقافتها ومتحف الفنون الجميلة الأيقوني المجاني للطلاب، ونظرًا لتعدد الكليات والمعاهد الأكاديمية في بوسطن، فإن الطلاب يتمتعون بفرصة حضور العديد من الأحداث والمشاريع الجامعية في المؤسسات القريبة، وأشهر الجامعات في العالم وأهمها موجودة في ولاية بوسطن مثل؛ جامعة هارفارد، ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وجامعة بوسطن، وجامعة تافتس، وجامعة برانديز، وكلية بوسطن.[٢]
ومن أهم الولايات والمدن الأمريكية الأخرى للدراسة ما يلي:[٣]
- ولاية نيويورك: تُعد نيويورك المنطقة الأكثر شهرة في العالم، وتُلقب بالمدينة التي لا تنام أبدًا، وبالتفاحة الكبيرة، وتستضيف نيويورك سنويًا نحو 115,000 طالب جامعي دولي، وتضم جامعة نيويورك لوحدها 15 ألف طالب دولي، مما يجعلها الجامعة التي تضم أعلى نسبة من الطلاب الأجانب، وقد لا يصدق من يسمع بوجود أكثر من 50 مليون كتاب في مكتبة نيويورك العامة، ويوجد في نيويورك 800 لغةً يُتحدث بها، وتحتل نيويورك المرتبة العشرين في مؤشر أفضل المُدن الطلابية، ومن معالمها البارزة ناطحات السحاب التي تُعد بمثابة رموز تُعبّر عن القوة المالية، وتوجد الموسيقى الأسطورية في نيويورك، وعروض الأزياء، والقلاع في برودواي، والمطاعم المشهورة، ومأكولات الشوارع اللذيذة، وفي المجال التعليمي احتلت جامعة كولومبيا في نيويورك المرتبة 22 عالميًا في العام الدراسي 2015/2016 ميلاديًا، واحتلت جامعة نيويورك المرتبة 53 في نفس التصنيف، وفيها أيضًا تسع جامعات أخرى ضمن أفضل 800 جامعة في العالم، لكن السيئة شبه الوحيدة في الولاية هي أسعارها الباهظة.[٣][٤]
- ولاية إلينوي: ولاية إلينوي تقع في وسط غرب الولايات المتحدة الأمريكية، وتُعد خامس أكبر ولاية من الولايات وتتواجد شيكاغو فيها، وشيكاغو هي ثالث أكبر مدينة أمريكية من حيث عدد السكّان بعد كلّ من مدينتي نيويورك ولوس أنجلوس، وتشتهر بأنّها أكثر المدن احتضانًا لجنسيات العالم، وفي ولاية إلينوي أكثر من 50 ألف طالب دولي، وتحوي المدينة ثلاث مدن شهيرة وهي: أورورا، وسبرينغفيلد، وشيكاغو الملقبة بمدينة الرياح، وتحتوي شيكاغو على جامعتين من أشهر الجامعات عالميًا، وهما جامعة شيكاغو التي صُنفت كأفضل عاشر جامعة في العالم، والجامعة الشمالية الغربية المصنفة في المرتبة 32 كأفضل جامعة عالمية.[٣][٤]
- ولاية كاليفورنيا: تعد كاليفورنيا من أفضل الوجهات الدراسية المختارة من قبل الطلاب الدوليين، وفي السنة الدراسية 2015/2016 ميلاديًا ضمت كاليفورنيا 150 ألف طالب دولي في جامعاتها وكلياتها، ويُسافر الطلاب من جميع أنحاء العالم نحو كاليفورنيا للدراسة في الجامعات المميزة مثل جامعة كاليفورنيا الحكومية، ومن المعلوم أنها تعد موطن صناعة أفلام هوليوود، والعيش في كاليفورنيا تجربة مُدهشة ومثيرة، والثقافة المتناغمة والبنى التحتية للولاية تجذب الناس من جميع أنحاء العالم للدراسة والعيش فيها.[٣]وتضم ولاية كاليفورنيا مدينتين مفضلتين للدراسة هما:[٤]
- مدينة لوس أنجلوس: لوس أنجلوس مدينة مزدهرة من خلال الصناعات الإبداعية التي تأسست عليها ثروتها وهي الموسيقى والسينما، ومن روائع المدينة شمس كاليفورنيا المشرقة، وشواطئها الخلابة، وفي لوس أنجلوس العديد من الجامعات المرموقة أشهرها جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس، وجامعة لوس أنجلوس (UCLA) والتي احتلت المرتبة 27 في تصنيف الجامعات العالمية للسنة الدراسية 2015/2016 ميلاديًا.
- مدينة سان دييغو: تقع سان دييغو على الساحل الجنوبي الغربي لكاليفورنيا على مقربة من الحدود المكسيكية، وبفضل شواطئها الجذابة والعديد من مناطق الجذب السياحي حصلت سان دييغو على لقب أفضل مدينة أمريكية، وحصلت سان دييغو على تصنيف آخر وهو المرتبة 72 بين أفضل المدن الطلابية في العالم، وتوجد العديد من الجامعات والكليات الرائعة في سان دييغو التي تحتل ثلاثة منها المراتب الأولى بين 800 جامعة عالمية في تصنيف السنة الدراسية 2015/2016 ميلاديًا، وأهم جامعات المدينة جامعة كاليفورنيا في سان دييغو، وقد ساعدت مؤسسات البحث المختلفة في سان دييغو بدعم نمو التكنولوجيا الحيوية في المدينة.
- ولاية تكساس: تعد ولاية تكساس واحدة من أكبر ولايات الولايات المتحدة الأمريكية، وتتكون أغلبية أراضيها من الصحاري وغابات الصنوبر، وتتشارك مع دولة المكسيك بالحدود البرية، ويعبر البلدان نهر ريو غراندي، وفيها مدن شهيرة بجاذبيتها السياحية وبوفرة وسائل الترفيه المختلفة وأشهر هذه المُدن: مدينة هيوستن، ومدينة أوستن، ومدينة دالاس ومدينة أرلينغتون، وتُعد تكساس من أفضل الخيارات للطلاب الذين يفكرون في إكمال مسيرة تعليمهم في الولايات المتحدة الأمريكية، وهذا يعود لقوة التعليم العالي في الولاية، وثقافة سكانها وطلابها المرتفعة، وتضم الولاية ما يقارب 82 ألف طالب دولي، ومن أشهر جامعاتها: جامعة هيوستن، وجامعة دالاس، وجامعة تكساس التقنية وجامعة ولاية تكساس الأشهر بين جامعات الولاية.[٣]
- ولاية شيكاغو: تعد شيكاغو ثالث أكبر الولايات الأمريكية، وهي أيضًا موطن لأشهر الجامعات مثل جامعة شيكاغو وجامعة نورث وسترن.
- لوس أنجلوس: تعد لوس أنجلوس ثاني أكبر مدينة حضرية في الولايات المتحدة، فمناخها المثالي وظروف الطقس المشمسة تجعلها مدينة مرغوبة للغاية للدراسة فيها، إذ يجد الطلاب المدينة ودودة ومكانًا رائعًا للقاء أشخاص جدد، وأهم الجامعات فيها هي جامعة كاليفورنيا لوس أنجلوس، وجامعة جنوب كاليفورنيا.
- سان فرانسسكو: تشتهر هذه المدينة الطلابية بجودتها العالية في الحياة بتكاليف منخفضة نسبيًا، وهي أيضًا واحدة من أكثر المدن زيارة في الولايات المتحدة، وأشهر الجامعات فيها هي جامعة ستانفورد، وجامعة كاليفورنيا بيركلي، وجامعة ولاية سان فرانسيسكو.
- ولاية واشنطن: تقدم ولاية واشنطن عاصمة الولايات المتحدة الأمريكية أفضل جودة تعليمية من خلال جامعاتها المشهورة، ومن أفضل الجامعات فيها هي جامعة ماريلاند، وجامعة جورج تاون، والجامعة الأمريكية.
- أتلانتا: تعد أتلانتا هي عاصمة ولاية جورجيا، وتعد مدينة طلابية ميسورة التكلفة، إذ يمكن لطالب جامعي استئجار شقة بأسعار أقل من معظم المدن الأخرى في الولايات المتحدة، كما أنها تستضيف 57 كليةً ومعهدًا، ومن أشهر الجامعات فيها هي جامعة إيموري، ومعهد جورجيا للتكنولوجيا.
خطوءات الالتحاق بالجامعات في أمريكا
إذا قررت أن تذهب للدراسة في الولايات المتحدة الأمريكية عليك اتباع أربع خطوات أساسية سنوضحها لك كما يلي:[٥]
- تحديد الجامعات التي ترغب بالذهاب إليها: عليك معرفة الكثير من المعلومات عن الجامعات التي ترغب بالدراسة فيها حتى تتمكن من اختيار الجامعة المناسبة لك من جميع النواحي، وإذا لم تتمكن من الحصول على المعلومات الكافية حول الجامعات يمكنك الاتصال بأقرب مركز يقدم المشورة الأكاديمية، إذ يمكن لكلّ مركز من هذه المراكز تقديم المشورة الممتازة حول الجامعات والمدارس التي يجب عليك أخذها بعين الاعتبار.
- التواصل مع مكاتب القبول: بعد أن تتخذ قرارك حول المدارس أو الجامعات التي تهمك، عليك الاتصال بمكتب القبول التابع لكلّ مدرسة وجامعة ترغب بالانضمام إليها، ودور مثل هذه المكاتب أن تعطيك تفاصيل حول العملية في كلّ مدرسة وجامعة، وأثناء انتظارك الردّ منهم يمكنك أن تستثمر هذا الوقت لآداء اختبار TOEFL وأيّ امتحانات أخرى ستكون مطلوبة في معظم المدارس والجامعات.
- إكمال الأوراق المطلوبة: عليك تجهيز جميع الأوراق والوثائق المطلوبة منط للمدرسة أو الجامعة التي ترغب بالدراسة فيها، ثم أرسل هذه الطلبات وادفع رسوم الطلب وفقًا للتعليمات الموجودة والمطلوبة.
- انتظار الردّ من الجامعة أو المدرسة: عليك أن تتحلى بالصبر وأن تنتظر الرد من الجامعة التي قدمت أوراقك لها، فقد يستغرق هذا الأمر بعض الوقت، وعندما تتخذ الجامعة القرار حول قبولك سيرسلون لك نموذجًا يسمى I-20، وهو عبارة عن مستند ستحتاج إليه من أجل الحصول على تأشيرة طالب للسفر إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
- الحصول على تأشيرة الطالب: كل ما عليك فعله عندما ترسل لك الجامعة أو المدرسة التي ترغب بالدراسة فيها نموذج I-20 وأن تأخذ هذا النموذج وجواز سفرك وإثبات الدعم المالي مثل بيانات البنك، وتذهب إلى السفارة الأمريكية الموجودة في بلدك للحصول على تأشيرة الطالب، وهي تكون تأشيرة من نوع F-1.
- المقابلة: ستحدد القنصلية الأمريكية موعدًا لإجراء مقابلة معك ليختموا جواز سفرك بختم التأشيرة حتى تكون جاهزًا ومستعدًا للسفر إلى الأراضي الأمريكية.
شروط القبول في الجامعات الأمريكية
تطلب معظم الجامعات في الولايات المتحدة من المتقدمين الأجانب اجتياز اختبار اللغة الإنجليزية كلغة ثانية؛ مثل اختبار اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية (TOEFL) أو نظام اختبار اللغة الإنجليزية الدولي (IELTS)، واختبار الكفاءة الدراسية (SAT) للطلاب الجامعيين أو امتحان سجل الخريجين (GRE) لطلاب الدراسات العليا، عوادة ما تكون المواعيد النهائية لتقديم الطلبات للجامعة قبل 10 أشهر من بدء الدورة، أي في منتصف أكتوبر أو في أول نوفمبر، وإذا قُبلت بقرار مبكر فأنت ملزم قانونًا بالالتحاق بتلك الجامعة، لذلك يجب عليك فقط التقدم بطلب للحصول على قرار مبكر لجامعة واحدة تكون متأكدًا من رغبتك في الالتحاق بها، ويجب أن يكون الطلب ملحقًا بالإنجازات الأكاديمية للطالب، والبيانات المالية، بالإضافة إلى نتائج الاختبارات التي تقدم لها.[٦]
أهمية الدراسة في أمريكا
التعليم الدولي تجربة رائعة تُثري المستقبل، والولايات المتحدة بلا شكّ أفضل الدول عالميًا في مجال التعليم، وقد تُساعد هذه الفرصة أيّ طالب منتظم في برامج الدراسة في الولايات المتحدة الأمريكية على تجربة ثقافات جديدة، وتعلم أفكار جديدة، وتحرير العقل، واكتشاف المجتمع العالمي الذي نعيش فيه، وتُعد الدراسة في الولايات المتحدة الأمريكية أمرًا رائعًا وفرصة تعليمية استثنائية، كما أن خريجي الجامعات الأمريكية يمتلكون شهرة كبيرة في جميع أنحاء العالم سواء أكانوا من خريجي البكالوريوس أو الدراسات العليا، ومن أهم النقاط الأخرى المفيدة في حالة الدراسة في الولايات المتحدة الأمريكية ما يلي:[٧][٨]
- التميز الأكاديمي: تعد الولايات المتحدة الأمريكية واحدة من أفضل أنظمة التعليم في العالم؛ وذلك لما تحتويه من برامج ممتازة ومميزة في جميع التخصصات، فعلى المستوى الجامعي تتعدد الخيارات المتميزة للتخصصات فيها، وكذلك الأمر في الماجستير والدكتوراه، إضافة إلى ذلك فإنه يُعترف بالمؤهلات التي تمنحها الجامعات الأمريكية في جميع أنحاء العالم؛ بسبب تألقها الأكاديمي على كافة المستويات.
- المستوى التكنولوجي: تعد الجامعات الأمريكية رائدة في العالم من حيث التكنولوجيا والتقنيات العلمية، فتركز على تعريف الطلاب بأحدث التقنيات في مجال العلوم والهندسة والمجالات المختلفة، مما ينتج خريجون جاهزون للعمل ولديهم مهارات مناسبة باستخدام أحدث التقنيات في العالم.
- المرونة: يوفر نظام التعليم العالي في الولايات المتحدة العديد من الخيارات التدريبية وفرص لتغيير التخصص أو اختيار تخصصات متعددة معًا.
- خدمات الدعم للطلاب الدوليين: ترحب جامعات الولايات المتحدة بالطلاب الدوليين لمتابعة دراستهم في الولايات المتحدة الأمريكية، إذ لديها أنظمة دعم لمساعدة الطلاب على التكيف مع الحياة في الولايات المتحدة.
- داخل الحرم الجامعي: تقدم الجامعات الأمريكية مجموعة متنوعة من الأنشطة الأكاديمية والثقافية والرياضية للاختيار من بينها بقصد الغاية التعليمة، وأيضًا مساعدة الطلاب على تكوين صداقات جديدة داخل الجامعة.
- التعلم العالمي: تتمتع الدراسة الأكاديمية والخبرة من إحدى الجامعات الأمريكية بسمعة إيجابية للغاية في سوق العمل الدولي، إذ يعزز التعليم في الولايات المتحدة الأهداف المهنية للطالب على المدى الطويل، فهي تبني مهارات التفكير الناقد وتطور الثقة بالنفس والمهارات والصفات التي تحظى بتقدير كبير من قبل أرباب العمل في جميع أنحاء العالم.
أهم الجامعات في أمريكا
سنقدم لك ترتيب أفضل وأهم الجامعات في الولايات المتحدة الأمريكية فيما يلي:[٩]
- جامعة برينستون.
- جامعة هارفارد.
- جامعة كولومبيا.
- معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا.
- جامعة ييل.
- جامعة ستانفورد.
- جامعة شيكاغو.
- جامعة بنسلفانيا.
أفضل الجامعات في العالم
يصدر تصنيف للجامعات في كلّ سنة، وفي تصنيف عام 2018 ميلاديًا كان للجامعات الأمريكية الحصة الكبرى في التصنيف، إذ حصلت جامعاتها على 8 مراكز أولى من 11 مركزًا جامعيًا عالميًا، وجاء ترتيب أول 11 جامعة كالآتي:[١٠]
الجامعة | البلد | الترتيب |
---|---|---|
جامعة أكسفورد | بريطانيا | المركز الأول |
جامعة كامبريدج | الولايات المتحدة الأمريكية | المركز الثاني |
معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا | الولايات المتحدة الأمريكية | المركز الثالث |
جامعة ستانفورد | الولايات المتحدة الأمريكية | المركز الثالث مكرر |
معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا | الولايات المتحدة الأمريكية | المركز الخامس |
جامعة هارفرد | الولايات المتحدة الأمريكية | المركز السادس |
جامعة برينستون | الولايات المتحدة الأمريكية | المركز السابع |
جامعة لندن الإمبراطورية | بريطانيا | المركز الثامن |
جامعة شيكاغو | الولايات المتحدة الأمريكية | المركز التاسع |
جامعة زيورخ | سويسرا | المركز العاشر |
جامعة بنسلفانيا | الولايات المتحدة الأمريكية | المركز العاشر مكرر |
أهمية الدراسة في الخارج
توجد عدة فوائد للدراسة في الخارج، ومن أهم هذه الفوائد:[١١]
- السفر حول العالم.
- توسيع المدارك العقلية، ومعرفة وجهات النظر العالمية المُختلفة.
- الحصول على إعجاب أصحاب العمل في المستقبل.
- التواصل مع أنواع وعقليات مختلفة من الشعوب.
- توفير أموال الدراسة من خلال العمل أثناء الدراسة.
- من الفوائد الرئيسية السفر للخارج هي تعلم اللغات الأجنبية.
- تكون علاقات اجتماعية وصداقات مع أفراد من شعوب مختلفة ولمدى الحياة.
- زيادة الثقة بالنفس والاعتماد على الذات.
- الطالب الذي يدرس في الخارج سيصبح مواطنًا متعدد الجنسيات الثقافية، وربما متعدد الجنسيات في الحقيقة.
المراجع
- ↑ "Study in the USA", internationalstudent, Retrieved 23-10-2019. Edited.
- ↑ Stuart Gentle (10-6-2019), "Boston"، onrec, Retrieved 20-11-2019. Edited.
- ^ أ ب ت ث ج " Top Five States in USA for International Students", oyaschool, Retrieved 24-10-2019. Edited.
- ^ أ ب ت " 11 Best Student Cities in the US", topuniversities,7-12-2015، Retrieved 24-10-2019. Edited.
- ↑ "How do I begin if I want to study in America?", studyusa,28-5-2018، Retrieved 20-11-2019. Edited.
- ↑ "Hoping to apply to a US university as a foreign student?", timeshighereducation, Retrieved 27-2-2020. Edited.
- ↑ " Study in the States | Study in USA", studyabroad, Retrieved 23-10-2019. Edited.
- ↑ "Why Study in USA", charms, Retrieved 20-11-2019. Edited.
- ↑ "National University Rankings", usnews, Retrieved 20-11-2019. Edited.
- ↑ "World University Rankings 2018", timeshighereducation, Retrieved 13-10-2019. Edited.
- ↑ Elizabeth Aldrich (27-2-2019), " 10 Real Benefits of Studying Abroad"، gooverseas, Retrieved 14-10-2019. Edited.