محتويات
- ١ سرطان عنق الرحم
- ٢ أنواع سرطان الرحم
- ٣ ما أعراض الإصابة بسرطان عنق الرحم؟
- ٤ أسباب الإصابة بسرطان عنق الرحم
- ٥ ما عوامل خطر الإصابة بسرطان عنق الرحم؟
- ٦ تشخيص سرطان عنق الرحم
- ٧ تعرف على طرق علاج سرطان عنق الرحم
- ٨ طرق الوقاية من الإصابة بسرطان عنق الرحم
- ٩ قد يُهِمُّكَ: ما واجبك تجاه زوجتك المصابة بسرطان عنق الرحم؟
- ١٠ المراجع
سرطان عنق الرحم
يُعرف عنق الرحم بأنه الجزء الذي يربط الرحم مع المهبل، وعادةً ما يتكون عنق الرحم من نوعين مختلفين من الخلايا؛ هما الخلايا الغُدية التي تُغطي باطن عنق الرحم، والخلايا الحُرشفية التي تُغطي الجزء الخارجي من عنق الرحم، وغالبًا يُطلق على المنطقة التي تتكون من كل النوعين من الخلايا اسم منطقة التحوّل، وهي المنطقة التي يبدأ منها النمو غير الطبيعي للخلايا والذي يُعرف بسرطان عنق الرحم Cervical Cancer، وتتميز خلايا هذه المنطقة بأنها خلايا بطيئة النمو والتقدم، أي أنها لا تتحول فجأة إلى خلايا سرطانية، بل تمر تدريجيًا بعدة تغيرات غير طبيعية تُعرف بالتغيرات قبل السرطانية، وقد أطلق الأطباء أسماء كثيرة للدلالة على هذه التغيرات التي لم تصل إلى مرحلة السرطان الكامل بعد، ومن هذه الأسماء خلل التنسج العنقي والآفة الحرشفية داخل الظهارة، كما نجحوا أيضًا في تصنيف هذه الأورام إلى 3 أنواع مختلفة بناءً على مقدار أنسجة عنق الرحم التي تبدو غير طبيعية، لكن المهم الإشارة هنا إلى أن هذه الأنواع تختلف عن الأنواع الفعلية الخاصة بسرطان عنق الرحم والتي سترد في الأسطر التالية.[١]
أنواع سرطان الرحم
نظرًا لاختلاف أنواع الخلايا المكونة لعنق الرحم فإن هنالك أنواع مختلفة لسرطان عنق الرحم، وهي:[٢]
- سرطان الخلايا الحُرشفية: وهو سرطان عنق الرحم الذي يُصيب الخلايا الحُرشفية الرقيقة المسطحة التي تبطن الجزء الخارجي من عنق الرحم، وكثيرًا ما ينتقل هذا السرطان إلى المهبل، وقد يهمك معرفة أن معظم سرطانات عنق الرحم هي تنتمي إلى هذا النوع تحديدًا.
- سرطان الخلايا الغُدية: وهو سرطان عنق الرحم الذي يُصيب الخلايا الغُدية العمودية التي تُبطن قناة عنق الرحم.
- أنواع إضافية: في بعض الأحيان يمكن أن تُصاب المرأة بكلا النوعين من سرطان خلايا عنق الرحم، وهنالك أيضًا احتمالية أن يظهر السرطان في أنواع أخرى من خلايا الرحم، لكن يبقى من النادر أن يحدث هذا الأمر.
ما أعراض الإصابة بسرطان عنق الرحم؟
غالبًا لا تظهر أعراض لدى المصابات بسرطان عنق الرحم المُبكر أو المصابات بتغيّرات الخلايا ما قبل السرطانية، لذا فإن الفحص الدوري لعنق الرحم وإجراء الفحوصات المخبرية الخاصة هي ضرورية للكشف المُبكر عن الإصابة، لكن وعلى أية حال، فإن الأطباء قد لاحظوا حدوث أعراض لسرطان عنق الرحم لدة بعض النساء، وكان من بين هذه الأعراض ما يلي:[٣]
- نزيف مهبلي غير طبيعي؛ إذ يُعد النزيف من المهبل من بين أكثر أعراض سرطان عنق الرحم شيوعًا، وقد يحدث النزيف أثناء أو بعد ممارسة الجنس، وفي أي وقت بعد انتهاء الدورة الشهرية، ومن المهم التذكير هنا بأن النزيف بعد ممارسة الجنس لا يُعد بالضرورة علامة على الإصابة بسرطان عنق الرحم؛ إذ غالبًا ما يحدث نتيجةً تآكل عنق الرحم نتيجة لأخذ حبوب منع الحمل أو ممارسة الأنشطة الجنسية أثناء الحمل.
- الألم أو عدم الراحة أثناء الانخراط في الأنشطة الجنسية، وهو ما يُعرف بعسر الجماع.
- نزول بعض الإفرازات المهبلية.
- الشعور بألم في المنطقة الواقعة بين عظام الورك.
أسباب الإصابة بسرطان عنق الرحم
يُعد فيروس الورم الحليمي البشري HPV العامل المُسبب لمعظم حالات سرطان عنق الرحم، وغالبًا ما ينتقل هذا الفيروس عن طريق الاتصال الجنسي ليُسبب ما يُعرف بالثآليل التناسلية، ولفيروس الورم الحليمي البشري 100 سلالة إلا أن أنواع معينة منه هي التي تسبب سرطان عنق الرحم، ومن أكثر أنواع فيروسات الورم الحليمي البشري التي تُسبب سرطان عنق الرحم كل من HPV-16 و HPV-18، لكن الإصابة بسلالة مُسببة للسرطان من فيروس الورم الحليمي البشري لا يعني بالضرورة أن المرأة ستصاب حتمًا بسرطان عنق الرحم؛ إذ يقضي الجهاز المناعي على نسبة كبيرة من عدوى فيروس الورم الحليمي البشري خلال عامين من الإصابة، وللأسف يمكن أن يسبب فيروس الورم الحليمي البشري سرطانات أخرى لدى النساء والرجال، منها:[٤]
- سرطان الفرج.
- سرطان المهبل.
- سرطان القضيب.
- سرطان الشرج.
- سرطان المستقيم.
- سرطان الحنجرة.
ما عوامل خطر الإصابة بسرطان عنق الرحم؟
هنالك الكثير من العوامل التي تزيد من احتمالية إصابة المرأة بسرطان عنق الرحم، ومن أبرزها الآتي:[٥]
- إذا بدأت المرأة في ممارسة الجنس قبل سن 16 عامًا أو خلال عام واحد فقط من بدء الدورة الشهرية.
- في حال كان هناك تواصل جنسي مع أكثر من شريك.
- تناول حبوب منع الحمل، خاصة إذا زادت مدة تناولها عن 5 سنوات.
- إذا كانت المرأة مُصابة بمرض يمكن أن ينتقل عن طريق الاتصال الجنسي.
- الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية المُعروف بالإيدز، أو أي حالة مرضية أُخرى تؤثر على قدرة الجسم في محاربة الأمراض وتُضعف الجهاز المناعي.[٦]
- إنجاب ثلاثة أطفال أو أكثر.[٦]
- تدخين السجائر.
تشخيص سرطان عنق الرحم
يتطلب تشخيص الإصابة بسرطان عنق الرحم إجراء الكثير من الفحوصات المخبرية والتصويرية، وفيما يلي نوضح لك أبرز الإجراءات التي يتخذها الأطباء للكشف عن الإصابة بسرطان عنق الرحم:[٧]
- فحص حوض المرأة: يقوم الطبيب في هذا الاختبار بفحص جسم المرأة بحثًا عن أي تغييرات غير طبيعية في عنق الرحم، أو المهبل، أو المبيض، أو أي من الأعضاء الأخرى المجاورة، وغالبًا ما يبدأ الطبيب بالبحث عن أي تغييرات في فرج المرأة خارج الجسم، ثم يستخدم المنظار لإبقاء جدران المهبل مفتوحة ويبحث عن التغييرات غير الطبيعية داخل جسم المرأة، ويستغرق هذا الاختبار عادةً بضع دقائق ويتم إجراؤه في غرفة الفحص في عيادة الطبيب بالتزامن مع إجراء اختبار عنق الرحم.
- اختبار عنق الرحم: ويُعرف أيضًا بمسحة بابانيكولا، وهو اختبار يقوم على أخذ مسحة من الخلايا المكونة لعنق الرحم والمهبل وذلك للتحقق من نوع الخلايا وما إذا كانت سرطانية أم لا.
- اختبار فيروس الورم الحليمي البشري HPV: يُجرى هذا الاختبار للكشف عن العدوى بالأنواع عالية الخطورة من فيروس الورم الحليمي البشري والتي يمكن أن تسبب سرطان عنق الرحم، ولإجراء هذا الاختبار غالبًا ما تؤخذ عينة من الخلايا المكونة لعنق الرحم أثناء فحص الحوض باستخدام مسحة أو فرشاة صغيرة، ثم توضع العينة في زجاجة تحتوي على مادة حافظة سائلة خاصة ليتم التحقق فيما بعد من ثبوت الإصابة بالفيروس أم لا.[٨]
- تنظير المهبل: وهو إجراء يُستخدم لفحص عنق الرحم والمهبل والفرج باستخدام منظار المهبل؛ وذلك للبحث عن خلايا غير طبيعية يمكن أن تشير إلى الإصابة بسرطان عنق الرحم.[٩]
- خزعة بالمقراض: وهو إجراء يقوم فيه الطبيب بجمع عينة من الأنسجة المكونة لعنق الرحم باستخدام أداة حادة.[١٠]
- استخدام حلقة الأسلاك الكهربائية: يُستخدم بهذا الفحص سلكًا كهربائيًا رقيقًا منخفض الجهد للحصول على عينة من نسيج عنق الرحم.[١٠]
- الخزعة المخروطية: وهو إجراء يقوم به الطبيب لغرض الحصول على طبقات أعمق من خلايا عنق الرحم للاختبار المخبري.[١٠]
- الاختبارات التصويرية: وتشمل تصوير الأشعة السينية، والتصوير المقطعي المحوسب، والتصوير بالرنين المغناطيسي، والتصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني، وعادةً ما تساعد هذه الاختبارات في تحديد ما إذا كان السرطان قد انتشر خارج عنق الرحم أم لا.[١٠]
تعرف على طرق علاج سرطان عنق الرحم
يُعد الخيار الجراحي هو العلاج الأكثر شيوعًا لسرطان عنق الرحم، لكن يُستخدم مزيج من العلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي للعلاج أيضًا، ويُحدد الطبيب المعالج نوع العلاج المستخدم بناءً على عدة عوامل؛ منها نتائج الفحوصات المخبرية، وعمر المريضة،، والوضع الصحي العام لها، ونتائج صور الأشعة، وموقع السرطان، وما إذا كان قد انتشر إلى أماكن أخرى، وما إذا كانت المرأة ترغب بإنجاب أطفال في المستقبل، وفيما يلي نوضح لك أبرز العمليات الجراحية التي تُستخدم لعلاج سرطان عنق الرحم وغيرها من العلاجات المستخدمة:[١١]
- الخزعة المخروطية: لا تُستخدم الخزعة المخروطية لغرض تشخيص سرطان عنق الرحم فحسب، وإنما قد يستخدمها الطبيب لإزالة الأنسجة المتكونة حول السرطان أيضًا، ويشمل ذلك جزء من الأنسجة السليمة، وكثيرًا ما يُستخدم هذا الإجراء لعلاج سرطانات عنق الرحم المبكرة جدًا للشابات الراغبات في إنجاب الأطفال.
- استئصال عنق الرحم: وهي عملية إزالة عنق الرحم والجزء العلوي من المهبل، لكن يبقى الرحم في مكانه.[١٢]
- استئصال الرحم : وهي عملية إزالة عنق الرحم وأعلى المهبل والأنسجة المحيطة والعقد الليمفاوية وقناتي فالوب وأحيانًا المبايض، وهو إجراء مناسب لعلاج المرحلة المتقدمة وبعض سرطانات عنق الرحم في المرحلة المبكرة.[١٢]
- اجتثاث أحشاء الحوض: وهي عملية تهدف إلى استئصال الرحم وأجزاء تشريحية أخرى في الحوض، وعادةً لا يُنصح بها إلا عند عودة سرطان عنق الرحم مرة أخرى، وتقسم العملية إلى مرحلتين، هما إزالة السرطان والمهبل وفي بعض الأحيان إزالة المثانة أو المستقيم أو الجزء السفلي من الأمعاء، ثم إعادة بناء المهبل باستخدام الجلد والأنسجة المأخوذة من أجزاء أخرى من الجسم.[١٢]
- العلاج الكيميائي: يقوم العلاج الكيميائي بتدمير الخلايا السرطانية سريعة النمو في الجسم، ويُستخدم عادةً مع علاجات أخرى منها؛ كالجراحة أو الإشعاع أو العلاج الهرموني، وثبت أن العلاج الكيميائي يهاجم الخلايا السرطانية بفاعلية إلا أنه قد يتسبب بآثار جانبية خطيرة يمكن أن تؤثر بشدة على حياة المرضى.[١٣]
- العلاج الإشعاعي: يستهدف العلاج الإشعاعي الحمض النووي للخلايا السرطانية ويعمل على إتلافها، مما يؤدي إلى قتل الخلية السرطانية أو إبطاء نموها، ويستخدم العلاج الإشعاعي جرعات عالية من الإشعاع لقتل الخلايا السرطانية وتقليص حجم الورم.[١٤]
- العلاج الموجه: يعمل العلاج الموجه على تحديد الصفات الفريدة لخلايا سرطانية معينة من أجل محاربتها والقضاء عليها، وتتمثل آلية عمل عقاقير العلاج الموجه بربط نفسها بالبروتينات أو المستقبلات الموجودة في الخلايا السرطانية، وذلك إما لقتلها أو مساعدة العلاجات الأخرى مثل العلاج الكيميائي على العمل بشكل أفضل، ومن الأدوية المستخدمة في العلاج الموجه مثبطات تكون الأوعية الدموية، وهي أدوية صُممت لمنع الخلايا السرطانية من تطور ونمو الأوعية الدموية التي تغذي الأورام.[١٥]
- العلاج المناعي: يُحفز العلاج المناعي جهاز المناعة الخاص بالجسم من أجل محاربة المرض؛ وذلك باستخدام أدوية مخصصة لتحفيز جهاز المناعة على مكافحة خلايا سرطانية معينة.[١٥]
طرق الوقاية من الإصابة بسرطان عنق الرحم
يمكن لتجنب العوامل المُسببة لسرطان عنق الرحم أن يحد كثيرًا من فرص الإصابة به، ومن أبرز طرق الوقاية من سرطان عنق الرحم ما يلي:[١٦]
- تجنب النشاط الجنسي.
- الحصول على لقاح فيروس الورم الحليمي البشري.
- استخدام الواقي الذكري أثناء النشاط الجنسي.
- تجنب التدخين.
- المحافظة على وزن الجسم مثاليًا.
- ممارسة الأنشطة الرياضية المختلفة.
- التركيز على تناول الأطعمة الغنية بمركبات الفلافونويد، التي هي عبارة عن مركبات كيميائية تجدها في الفواكه والخضراوات وتمتلك خواص فعّالة في تقليل مخاطر الإصابة بسرطان عنق الرحم، ومن الأمثلة على الأطعمة الغنية بمركبات الفلافونويد كل من التفاح، ونبات الهليون، والفاصولياء السوداء، والبروكلي، والكرنب، والتوت البري، والثوم، والبصل، والصويا، والسبانخ.[١٧]
- التركيز على تناول الأطعمة الغنية بحمض الفوليك؛ إذ أثبتت بعض الدراسات أن الأطعمة الغنية بحمض الفوليك تمتلك خواص فعّالة تُقلل من خطر الإصابة بسرطان عنق الرحم لدى الأشخاص المصابين بفيروس الورم الحليمي البشري، كما يساعد الجسم على منع عودة عدوى فيروس الورم الحليمي البشري بشكل متكرر، مما يقلل من خطر الإصابة بالسرطان، ومن الأطعمة الغنية بحمض الفوليك كل من الأفوكادو، والحمص، والحبوب، والخبز المدعم، والعدس، وعصير البرتقال، والفراولة.[١٧]
- التركيز على تناول الأطعمة الغنية بالكاروتينات؛ إذ أثبتت الدراسات أن الكاروتينات مفيدة في الوقاية من خطر الإصابة بسرطان عنق الرحم، ومن الأطعمة الغنية بالكاروتينات كل من الجزر، والبطاطا الحلوة، واليقطين، والقرع.[١٧]
قد يُهِمُّكَ: ما واجبك تجاه زوجتك المصابة بسرطان عنق الرحم؟
من الأمور التي تُساعدك على دعم زوجتك وتشجيعها على استمرار العلاج ومكافحة السرطان ما يلي:[١٨]
- ضع خططًا للمستقبل مع زوجتك وتذكر أن السرطان مرحلة وستنقضي، وأن هنالك مستقبلًا لكما في نهاية النفق؛ فهذا سيجعلك تُقاوم وزوجتك السرطان لتتمكنا من عيش المستقبل الذي تحلمان به.
- ساعد زوجك في التغلب على الصدمة الأولى بعد تشخيص إصابتها بالسرطان، ولا حرج في دعوة أفراد آخرين من العائلة للمساعدة في ذلك.[١٩]
- خطط جيدًا لإدارة حياتك الأُسرية خلال هذه المرحلة؛ إذ سيقع على عاتقك مسؤوليات مضاعفة تشمل رعاية الأطفال، وإدارة الشؤون المالية، وربما تحتاج لأخذ إجازة من العمل للقيام بالواجبات المنزلية.
- لا تتردد في طلب العون والمساعدة من أصدقائك وأفراد عائلتك لإدارة شؤون منزلك، وهذا يساعدك على الاهتمام بزوجتك أكثر والتركيز على علاج السرطان بشكل أفضل.
- استمع لها وامنحها الوقت الكافي للتعبير عن مشاعرها وكل ما تفكر به، سيساعدها هذا في تقليل مشاعر الخوف والحزن التي تشعر بها. [١٩]
- اعتني بنفسك جيدًا وخذ وقتًا من الراحة لتُجدد نشاطك وتحافظ على صحتك.[١٩]
- حاول المحافظة على نمط حياتكما الطبيعي؛ وذلك من خلال القيام بأنشطة متعددة لتُسعد بها زوجتك؛ كإعداد عشاء لذيذ ومشاهدة فيلمكما المفضل معًا.
- تابع خطة العلاج الخاصة بها، والتي قد تشمل تحديد مواعيد العلاج، ومتابعة نتائج الفحوصات المخبرية، والحصول على الوصفات الطبية، ومرافقتها في زيارات الطبيب.[١٩]
المراجع
- ↑ "What Is Cervical Cancer?", cancer, 30/7/2020, Retrieved 7/1/2021. Edited.
- ↑ "Cervical cancer", mayoclinic, 31/7/2019, Retrieved 7/1/2021. Edited.
- ↑ "Symptoms", cancerresearchuk, 28/1/2020, Retrieved 7/1/2021. Edited.
- ↑ Stephanie Watson (30/9/2019), "Everything You Need to Know About Cervical Cancer", healthline, Retrieved 7/1/2021. Edited.
- ↑ "Cervical Cancer", webmd, Retrieved 7/1/2021. Edited.
- ^ أ ب "What Are the Risk Factors for Cervical Cancer?", cdc, 7/8/2019, Retrieved 7/1/2021. Edited.
- ↑ "Cervical Cancer: Diagnosis", cancer, 1/2/2019, Retrieved 7/1/2021. Edited.
- ↑ "Human Papillomavirus (HPV) Test", labtestsonline, 18/12/2020, Retrieved 7/1/2021. Edited.
- ↑ "Colposcopy", mayoclinic, 4/4/2020, Retrieved 7/1/2021. Edited.
- ^ أ ب ت ث "Cervical cancer", mayoclinic, 31/7/2019, Retrieved 7/1/2021. Edited.
- ↑ "Cervical cancer", cancervic, 16/8/2020, Retrieved 7/1/2021. Edited.
- ^ أ ب ت "Cervical cancer", nhs, 11/5/2018, Retrieved 7/1/2021. Edited.
- ↑ Brian Krans (5/1/2021), "Chemotherapy", healthline, Retrieved 7/1/2021. Edited.
- ↑ "Radiation Therapy to Treat Cancer", cancer, 8/1/2019, Retrieved 7/1/2021. Edited.
- ^ أ ب "Cervical cancer treatments", cancercenter, 4/11/2020, Retrieved 7/1/2021. Edited.
- ↑ "Cervical Cancer Prevention (PDQ®)–Patient Version", cancer, 28/9/2020, Retrieved 7/1/2021. Edited.
- ^ أ ب ت Madeline R. Vann (2/2/2009), "Cervical Cancer Prevention and Your Diet", everydayhealth, Retrieved 7/1/2021. Edited.
- ↑ Lisa Fayed (27/1/2020), "Learning to Cope During Your Partner's Cancer Treatment", verywellhealth, Retrieved 7/1/2021. Edited.
- ^ أ ب ت ث "5 Ways You Can Help a Spouse With Cancer", clevelandclinic, 20/10/2020, Retrieved 8/1/2021. Edited.