محتويات
بناء العضلات
يُعد هرمون التستوستيرون من بين أكثر الهرمونات الذكريّة أهميةً؛ وذلك بسبب آثاره العميقة على البنية التشريحية والأيضية عند الرجال؛ فلا أحد يُمكنه إنكار الدور المهم لهذا الهرمون فيما يخص بناء العضلات والعظام وإبراز الخصائص الجنسية الثانوية عند الرجال، كما لا يخفى عن الكثيرين أن لانخفاض مستويات هذا الهرمون آثارًا سيئة على الرغبة والقدرة الجنسية للرجال، كما أن لهذا الهرمون تأثيرًا كبيرًا في اضطرابات المزاج وتقلبه، ويؤدي الهرمون مهام فسيولوجية ونفسية كثيرة، إذ يزداد إنتاج هرمون التستوستيرون بشكل ملحوظ أثناء فترة البلوغ، ثم يبدأ في الانخفاض بعد سنّ 30 عامًا أو نحو ذلك، ويعد مكان إفرازه الأساسي من الخصيتين والغدة الكظرية[١][٢]، لكن أولًا من الغدة النّخامية التي تقع في قاعدة الدماغ[٣]، وتعد الهرمونات البنائية الستيرويدية أشكالًا مصنعة من هرمون التستوستيرون، ويوجد الكثير من الرجال والرياضيين الذين يحاولون الحصول على هذه الهرمونات من أجل زيادة الكتلة العضلية لديهم، لكن توجد بالطبع الكثير من الأضرار المرتبطة بهذه الهرمونات[٤].
أضرار محفّز التستوستيرون
يؤدي استخدام محفزات التستوستيرون الستيرويدية عند الرياضيين إلى مشاكل كثيرة، منها:
- ظهور الحبوب: يمكن أن يكون ظهور الحبوب على الوجه نتيجة ارتفاع هرمون الذكورة عند الرجال في حال عدم وجود سبب واضح له.[٥]
- تغيرات في ضغط الدم: يمكن لتغيرات ضغط الدم سواء أكانت بارتفاعه أم بانخفاضه أن تؤدي إلى العديد من المشكلات، مثل:[٥]
- الدوار.
- الصداع.
- الشعور بالإعياء والتعب.
- الشعور بالغثيان.
- الإغماء.
- التأثير على الصحة الجنسية: إذ يمكن للتغيرات في الصحة الجنسية أن تكون علامةً على وجود مستويات غير طبيعية من هرمون الذكورة، وتتضمن بعض المشكلات الجنسية المتعلقة بهذا الهرمون؛ مواجهة مشكلات في الانتصاب أو المحافظة عليه، أو انخفاض الرغبة الجنسية، بالإضافة إلى تعداد حيوانات منوية أقل من الطبيعي.[٥]
- مشكلات في شعر الجسم: إذ يمكن لارتفاع هرمون الذكورة عند الرجال أن يتسبب بحدوث تغيرات في شعر الرأس والجسم، بما في ذلك النمو المفرط لشعر الجسم، بالإضافة إلى ظهور أنماط الصلع المبكر عند الرجال.[٥]
- تقلبات المزاج: إذ يمكن للرجال الذين يعانون من ارتفاع هرمون الذكورة أن يختبروا تغيرات وتقلبات في مزاجهم، مثل: الانزعاج، أو القلق والتوتر، أو الاكتئاب.[٥]
- أضرار أخرى: بالإضافة إلى الأعراض المذكورة سابقًا تسبب زيادة هرمون الذكورة عند الرجال الأعراض الآتية:[٥][٦]
- الشعور بألم في الصدر.
- مواجهة مشكلات في التنفس.
- صعوبة في التحدث.
- كثرة الحمر الحقيقية، وهي نوع من أنواع سرطان الدم بطيء النمو، يتمثل بصنع نخاع العظم فائضًا من خلايا الدم الحمراء، وتجعل هذه الخلايا الدم أثقل، الأمر الذي يجعل تدفقه أبطأ، كما يمكن لهذه الخلايا أن تتسبب بالمزيد من المضاعفات الأخرى؛ مثل الجلطات الدموية، التي يمكن أن تؤدي إلى النوبات القلبية أو الجلطات.
- مستويات أقل من الكوليسترول الجيد.
- النوبات القلبية.
- وجود نمو غير طبيعي في غدة البروستات أو أورام حميدة فيها.
- المعاناة من انقطاع النَّفَس الانسدادي النومي، أو اضطرابات النوم الأخرى التي تجعل من التنفس أثناء الليل أمرًا صعبًا.
- الخثار الوريدي العميق، وهو جلطة دموية في أحد الأوردة في الجسم.
- الانصمام الرئوي، وهو جلطة دموية في الرئة.
- الإصابة بأمراض أو مشاكل الكبد.[٤]
- التسبب باضطرابات متعلقة بمرض السكري من النوع الثاني[٧].
- جنوح الرجال والمراهقين إلى القيام بالأعمال العدائية والعنيفة بعد استخدام محفزات التستوستيرون الستيرويدية.[٤]
- الإصابة بما يُعرف بظاهرة تثدي الرجال؛ نتيجة للاختلالات الهرمونية الناجمة عن استهلاك المحفزات الستيرويدية.[٤]
- حدوث نقص في مستوى إنتاج الجسم لهرمون التستوستيرون، وهذا يؤدي بدوره إلى حصول ضمور في حجم الخصيتين.[٤]
- الاستخدام المفرط لهذا لهرمون يتسبب في حدوث عدم تناسق في المظهر الخارجي للجسم، وفي الحقيقة لقد أُدرج استخدام محفزات التستوستيرون الستيرويدية ضمن فئة الاضطرابات الصورية للجسم في الدليل التشخيصي الخاص بتشخيص الاضطرابات النفسية[٤].
- البلوغ المبكر.[٨]
- ارتفاع الرغبة الجنسية.[٨]
- ارتفاع عدد كريات الدم الحمراء.[٨]
- السكتات الدماغية.[٥]
أسباب زيادة هرمون التستوستيرون
توجد العديد من الأسباب المختلفة التي يمكن أن تؤدي إلى ارتفاع هرمون الذكورة عند الرجال، ومن أكثر هذه الأسباب شيوعًا ما يأتي:[٥]
- نمو الأورام: يمكن لنمو الأورام بالقرب من الغدد الهرمونية مثل الغدة الكظرية الموجودة فوق الكلية أو بالقرب من الخصيتين أن تؤدي إلى زيادة مستويات هذا الهمرون.
- استخدام الستيرويدات الأنْدرُوجِينيَّة: تستخدم للمساعدة في بناء الكتلة العضلية أو تحسين الآداء الرياضي.
- أخذ مكملات هرمون التوستيسترون أو الخضوع للعلاج البديل: يُلجَأ إلى مثل هذه المكملات أو الأدوية لعلاج حالات انخفاض مستويات هرمون الذكورة دون مستواها الطبيعي، وفي هذه الحالة يحرص الطبيب على مراقبة مستويات الهرمون لدى الفرد الذي يستخدم مثل هذا النوع من العلاجات لتجنب ارتفاع مستوياته فوق الحدّ المطلوب.
- لمس جلّ التوستيسترون بالخطأ أو دون قصد: إذ يمكن للمس جل التوستيسترون بالخطأ أن يؤدي إلى امتصاصه عبر الجلد، الأمر الذي يرفع من مستوياته.
علاج ارتفاع هرمون التستوستيرون
يعتمد علاج هذه الحالة على المسبب، ويعد القضاء على أيّ مصدر خارجي لهرمون التستوستيرون الخط الدفاعي الأول ضدّ حالات ارتفاع الهرمون الناتج عن تناول الأدوية، إذ يجب التوقف عن تناول الستيرويدات الابتنائية عند تغير مستويات هرمون الذكورة والذهاب إلى الطبيب لفحص مستويات هذا الهرمون، كما يمكن فقط علاج كلّ عرض ناتج عن هذه الحالة على حده؛ وذلك من خلال حلق الشعر الزائد، أو استخدام منظفات الوجه للتخلص من حب الشباب، كما يساعد اتباع نظام حياة صحي، والمتمثل بممارسة التمارين الرياضية دوريًا، بالإضافة إلى اتباع نظام غذائي مليء بالعناصر الغذائية، والذي يساهم في موازنة مستويات هرمون التستوستيرون في الجسم.[٥]
مستويات هرمون التستوستيرون الطبيعية
يمكن لمعدلات هرمون الذكورة أن تختلف خلال حياة الفرد، إذ تعتمد على العديد من العوامل، مثل: عمر الفرد، وجنسه، وصحته، وعادةً ما يوجد هرمون الذكورة عند الرجال بمستويات أعلى من مستوياته عند النساء، وتُقاس نسب هذا الهرمون في الجسم بالنانوغرام لكلّ ديسيلتر، وتكون مستويات هرمون التوستيسترون الطبيعية لدى الأفراد كالآتي:[٩]
- عند الرضع والأطفال: تكون مستويات هرمون التوستيسترون الطبيعية في الجسم لدى الأطفال والرضع كما يأتي:
- منذ الولادة حتى عمر 5 أشهر، 75-400 نانوغرام لكلّ ديسيلتر عند الذكور.
- من عمر 6 شهور إلى 9 سنوات، أقل من 7-20 نانوغرامًا لكلّ ديسيلتر عند الذكور.
- في عمر 10-11 عامًا، أقل من 7-130 نانوغرامًا لكلّ ديسيلتر عند الذكور.
- في مرحلة المراهقة: تكون مستويات هرمون التوستيسترون الطبيعية عند المراهقين كما يأتي:
- في عمر 12-13 عامًا، أقل من 7-800 نانوغرام لكلّ ديسيلتر عند الذكور.
- عمر 14 عامًا: أقل من 7-1200 نانوغرام لكلّ ديسيلتر عند الذكور.
- في عمر 15-16 عامًا، بين 100-1200 نانوغرام لكلّ ديسيلتر عند الذكور.
- عند البالغين: تكون مستويات هرمون التوستيسترون الطبيعية عند البالغين كما يأتي:
- في عمر 17-18 عامًا، 300-1200 نانوغرام لكلّ ديسيلتر عند الذكور.
- من عمر 19 عامًا فما فوق، بين 240-950 نانوغرامًا لكلّ ديسيلتر عند الذكور.
قضايا متعلقة بمحفز التستوستيرون
يشير الخبراء والباحثون إلى أن الجرعات القليلة والمحسوبة من هرمون التستوستيرون المصنع تُعد أكثر أمنًا وسلامة من الجرعات الكبيرة وغير المخطط لها التي يسود أخذها بين الرياضيين، وفي الحقيقة يُمكن بالفعل أن يتواجد دور إيجابي لمحفزات التستوستيرون الصناعية في علاج الأفراد الذين يُعانون من نقص هرمون التستوستيرون في أجسامهم، لكن على أيّ حال يبقى بعض القضايا والأضرار الأخرى التي يجب ذكرها فيما يخص محفزات التستوستيرون، منها[٤]:
- عدم قانونية محفزات التستوستيرون الستيرويدية: تتباين التشريعات والقوانين الموضوعة لتنظيم الحصول على محفزات التستوستيرون الستيرويدية بين دول العالم، لكن غالبًا ما تصنف هذه المحفزات ضمن خانة العقاقير غير القانونية في حال استخدامها خارج الأطر الطبية المتعارف عليها، ويُمكن لحيازة هذه المحفزات أن تؤدي إلى تغريم الفرد أكثر من 1000 دولار أمريكي والتسبب في دخوله السجن لمدة سنة كاملة حسب تشريعات الولايات المتحدة الأمريكية.
- خطر الإدمان على محفزات التستوستيرون الستيرويدية: على الرغم من نفي الخبراء وجود إدمان بدني على محفزات التستوستيرون الستيرويدية، إلا أن الاستخدام المتكرر لهذه العقاقير قد يسبب إدمانًا نفسيًا على المدى البعيد، ويظهر هذا الإدمان على شكل رغبة شديدة في أخذ هذه العقاقير بهدف الحصول على عضلات عريضة دائمًا.
- خطر الإصابة بالعدوى: تزداد فرص الإصابة بالعدوى كثيرًا بعد أخذ محفزات التستوستيرون الستيرويدية؛ ويرجع سبب ذلك إلى كمية التلوث الكبيرة الموجودة في محفزات التستوستيرون غير القانونية التي تنتج أصلًا داخل المختبرات أو أمكنة لا تخضع لأبسط شروط صناعة الأدوية والعقاقير، ويُمكن أن يقع الكثير من الأفراد ضحية للخداع والتلاعب عند شرائهم لمحفزات التستوستيرون من السوق السوداء.
أضرار انخفاض هرمون التستوستيرون
يؤدي انخفاض هرمون التستوستيرون إلى ظهور الكثير من الأضرار والأعراض الجانبية، مثل[١٠]:
- انخفاض الدافع الجنسي: يعاني المصابون بانخفاض هرمون الذكورة من ضعف الدافع الجنسي لديهم؛ وذلك لأن هذا الهرمون يلعب دورًا مهمًا في النشاط والوظائف الجنسية.
- صعوبة الانتصاب: يساعد هذا الهرمون في حصول الانتصاب، ولا يسبب هرمون التيستوستيرون وحده الانتصاب، بل يحفز مستقبلات الدماغ على إنتاج أكسيد النتريك؛ وهو المركب الذي يبدأ سلسلة التفاعلات الكيميائية اللازمة للحصول على الانتصاب، ويعاني الأشخاص من صعوبة الانتصاب عند انخفاض مستويات التستوستيرون لهذا السبب، ولا يعني ضعف الانتصاب دائمًا وجود نقص في هرمون الذكورة، إذ قد يحدث هذا الأمر جرّاء عدة أسباب أخرى مثل؛ الإصابة بداء السكري، والتوتر النفسي، والتدخين، وارتفاع ضغط الدم، وغيرها من الأسباب.
- قلة حجم السائل المنوي: يلاحظ الأشخاص المصابون بانخفاض هرمون الذكورة من قلة كمية السائل المنوي عند القذف؛ وذلك لأن هذا الهرمون يلعب دورًا في إنتاج هذا السائل.
- تساقط الشعر: يعاني الرجال من تساقط الشعر عند انخفاض مستويات هرمون التستوستيرون لديهم، ولكن في المقابل يعد الصلع جانبًا طبيعيًا من التقدم في السنّ، كما يمكن أن يكون العامل الوراثي هو السبب الرئيسي لتساقط الشعر.
- الإعياء والتعب: يقرّ الرجال المصابون بانخفاض مستويات هرمون التستوستيرون بالشعور بالإعياء، وبانخفاض مستويات الطاقة لديهم، مثل؛ الكسل عند ممارسة التمارين الرياضية.
- خسارة الكتلة العضلية: يلاحظ الرجال نقصًا في الكتلة العضلية عند معاناتهم من نقص مستويات هرمون الذكورة؛ وذلك لأن هذا الهرمون يلعب دورًا مهمًا في بناء العضلات.
- زيادة دهون الجسم: يختبر الرجال زيادة في دهون الجسم عند حدوث نقصان في هرمون الذكورة، وتعد الإصابة بالتثدي، أو الإصابة بتضخم أنسجة الثدي من أمثلة هذا الضرر؛ وذلك لاختلال التوازن بين هرمون التيستستيرون وهرمون الإستروجين.
- انخفاض الكتلة العظمية: يساعد التستوستيرون على إنتاج وتقوية العظام، ولذلك يعاني الرجال من نقص في الكتلة العظمية عند إصابتهم بانخفاض في مستويات هذا الهرمون، كما يلاحظ بأن كبار السن من الرجال أكثر عرضة للكسور لنفس السبب.
- تغيرات في المزاج: يؤثر هرمون التستوستيرون على الكثير من العمليات الفيسيولوجية، ومن هذه العمليات التغير في المزاج والقدرات العقلية، إذ يعاني بعض الرجال من الاكتئاب، والعصبية، وقلة التركيز، إثر النقص الحاصل في هذا الهرمون.
- ضعف الذاكرة: يقل كل من هرمون التستوستيرون والوظائف المعرفية كالذاكرة مع التقدم في السنّ، ولذلك توصل بعض الأطباء إلى أن مستويات التستوستيرون تؤثر على الذاكرة، وقد أظهرت بعض الدراسات التي أجريت من قبل مجلة الجمعية الطبية الأمريكية، بأن مكملات هرمون التستوستيرون تحسن من الذاكرة عند الرجال المصابين بانخفاض هرمون الذكورة.
- تقلص حجم الخصيتين: يؤدي انخفاض هرمون التستوستيرون إلى تقليص حجم الخصيتين إلى حد أقل من الطبيعي؛ وذلك لأن الجسم يحتاج لهذا الهرمون لنمو القضيب والخصيتين، ومن الجدير بالذكر بأنه ليس من الضروري أن يكون دائمًا نقص هذا الهرمون السبب وراء تقلص حجم الخصيتين، إذ يوجد عدة أسباب أخرى قد تؤدي إلى نفس النتيجة.
- انخفاض عدد كريات الدم: يربط الأطباء نقص هرمون التستوستيرون بالإصابة بمرض فقر الدم أو الأنيميا، ومن أعراض الأنيميا ما يلي:[١٠]
- صعوبة في التركيز.
- الدوخة.
- تشنج الساق.
- مشاكل في النوم.
- تسارع ضربات القلب غير الطبيعي.
- أضرار أخرى:
أسباب انخفاض هرمون التستوستيرون وعلاجه
توجد الكثير من الأسباب والعوامل التي يُمكن أن تؤدي إلى الإصابة بانخفاض في مستوى هرمون التستوستيرون، من أبرزها ما يأتي[٢]:
- التقدم في العمر والشيخوخة[١٠].
- المشكلات التي تصيب الخصيتين وتؤثر على هذا الهرمون كثيرًا؛ كاستئصال أو تعرض الخصيتين للإصابات المباشرة.
- الاضطرابات الهرمونية؛ كتلك التي تصيب الغدة النخامية.
- العوامل الوراثية والتاريخ العائلي للرجل.
- تناول بعض أنواع الأدوية.
- الإصابة ببعض الأمراض المزمنة؛ كمرض السكري من النوع الثاني، وأمراض الكبد والكلى، والإيدز، والسمنة.
ينصح الأطباء بأخذ علاجات التستوستيرون البديلة التي تأتي بعدة أشكال؛ منها على شكل رقعات علاجية توضع داخل الفم، لكن لا يجوز بلع أو مضغ هذه الرقعات أثناء تواجدها داخل الفم، وكبديل ظهرت الحقن التي تؤخذ مرةً كلّ بضعة أسابيع أو أشهر، وتوجد أيضًا اللصقات الموضعية والمواد الهلامية التي لها حسناتها وسيئاتها أيضًا، وهذا في المجمل يعني وجود طرق كثيرة لتعويض النقص الحاصل في هرمون التستوستيرون عند الرجال، لكن يجب على الطبيب الحرص دائمًا على قياس مستوى هذا الهرمون عند الرجال قبل السماح لهم بأخذ هرمون التستوستيرون[١٤].
المراجع
- ↑ "What Is Testosterone?", healthline, Retrieved 26-11-2019. Edited.
- ^ أ ب Daniel Murrell, MD (6-2-2019), "Why do we need testosterone?"، Medical News Today, Retrieved 15-10-2019. Edited.
- ↑ Alvin Matsumoto, M.D., Maria Yialamas, M.D., Glenn Cunningham, M.D (5-2017), "Low Testosterone"، Endocrine Society, Retrieved 16-11-2019. Edited.
- ^ أ ب ت ث ج ح خ Daniel Preiato, RD, CSCS (1-8-2019), "Are Steroids Bad for You? Uses, Side Effects, and Dangers"، Healthline, Retrieved 15-10-2019. Edited.
- ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ "28 Signs of High Testosterone in Men and Women", healthline, Retrieved 22-12-2019. Edited.
- ↑ "Polycythemia vera", mayoclinic, Retrieved 22-12-2019. Edited.
- ↑ Lee CH, Kuo SW, Hung YJ, et al (2005), "The effect of testosterone supplement on insulin sensitivity, glucose effectiveness, and acute insulin response after glucose load in male type 2 diabetics.", Endocrine research, Issue 2, Folder 31, Page 139-48. Edited.
- ^ أ ب ت Rachel Gurevich (26-11-2019), "Understanding High and Low Testosterone Levels in Men and Women"، verywellfamily, Retrieved 28-11-2019. Edited.
- ↑ "Typical testosterone levels in males and females", medicalnewstoday, Retrieved 22-12-2019. Edited.
- ^ أ ب ت Alana Biggers, MD (25-4-2019), "12 Signs of Low Testosterone"، Healthline, Retrieved 15-10-2019. Edited.
- ↑ Lv W, Du N, Liu Y, et al (5-2016), "Low Testosterone Level and Risk of Alzheimer's Disease in the Elderly Men: a Systematic Review and Meta-Analysis.", Molecular neurobiology, Issue 4, Folder 53, Page 2679-2684. Edited.
- ↑ Farrokh Sohrabi, MD (15-11-2013), "How Low Testosterone Can Erode Self-Confidence"، Everyday Health, Retrieved 15-10-2019. Edited.
- ↑ Gary Wittert (4-2014), "The relationship between sleep disorders and testosterone in men", Asian journal of andrology, Issue 2, Folder 16, Page 262–265. Edited.
- ↑ "What is Low Testosterone?", Urology Care Foundation , Retrieved 15-10-2019. Edited.